تكبير الخط تصغير الخط

بحث الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مع رئيس الوزراء الأيرلندي سيمون هاريس العلاقات بين البلدين والهجمات الإسرائيلية في فلسطين.

جاء ذلك في اتصال هاتفي، بحسب بيان صادر عن دائرة الاتصال بالرئاسة التركية، الأربعاء.

وأوضح البيان أن أردوغان وهاريس بحثا العلاقات بين البلدين والهجمات الإسرائيلية الممنهجة في فلسطين وأنشطة المساعدات لغزة، وقضايا إقليمية ودولية.

وأعرب أردوغان عن تقديره لاعتراف أيرلندا بدولة فلسطين، مشيرا إلى أن ذلك من شأنه تعزيز الجهود الرامية إلى إحلال السلام في المنطقة وتحقيق حل الدولتين.

ولفت إلى أنه من أجل التوصل إلى حل عادل ودائم في فلسطين، يجب إجبار إسرائيل على الامتثال للقانون الدولي مع إبقاء الجميع رؤية السلام حية.​​​​​​​

وأمس الثلاثاء، أعلنت إسبانيا والنرويج وأيرلندا اعترافها رسميا بدولة فلسطين، ما يرفع عدد الدول المعترفة بها إلى 147 من أصل 193 دولة بالجمعية العام للأمم المتحدة.

وخلفت الحرب الإسرائيلية على غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أكثر من 117 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، ونحو 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين.

وتواصل إسرائيل الحرب على غزة رغم أوامر من محكمة العدل الدولية بوقف الهجوم البري على مدينة رفح (جنوب) فورا، واتخاذ تدابير مؤقتة لمنع وقوع أعمال "إبادة جماعية"، وتحسين الوضع الإنساني الكارثي بالقطاع.​​​​​​​

كما  بحث الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الأربعاء، مع رئيس وزراء النرويج يوناس غار ستور، العلاقات بين البلدين والمجازر الإسرائيلية في فلسطين.

جاء ذلك في اتصال هاتفي، بحسب بيان صادر عن دائرة الاتصال بالرئاسة التركية.

وأكد الرئيس التركي على ضرورة وقف الهجمات الإسرائيلية المتهورة التي تتجاهل القانون الدولي، وضرورة تكثيف الجهود لتحقيق السلام الدائم في المنطقة.

ولفت إلى أن قرار النرويج بالاعتراف بالدولة الفلسطينية يساهم في تحقيق السلام المستدام والاستقرار في المنطقة، وفي حل الدولتين.

وهنأ أردوغان، الحكومة النرويجية على خطواتها الصائبة وموقفها الحازم حيال فلسطين.

والثلاثاء، أعلنت إسبانيا والنرويج وأيرلندا اعترافها رسميا بدولة فلسطين، ما يرفع عدد الدول المعترفة بها إلى 147 من أصل 193 دولة بالجمعية العام للأمم المتحدة.

وخلفت الحرب الإسرائيلية على غزة منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، أكثر من 117 ألف فلسطيني بين قتيل وجريح، معظمهم أطفال ونساء، ونحو 10 آلاف مفقود وسط دمار هائل ومجاعة أودت بحياة أطفال ومسنين.​​​​​​​

وتواصل إسرائيل الحرب على غزة رغم أوامر من محكمة العدل الدولية بوقف الهجوم البري على مدينة رفح (جنوب) فورا، واتخاذ تدابير مؤقتة لمنع وقوع أعمال "إبادة جماعية"، وتحسين الوضع الإنساني الكارثي بالقطاع.